لو مينغفي طالب ثانوي عادي واجه حظًا سيئًا في حياته تلقى بشكل مفاجئ خطاب قبول من كلية كاسل وهي جامعة أجنبية خاصة واجه لو مينغفي صراعًا داخليًا بين القبول أو الرفض لكنه قرر في النهاية خوض التجربة والالتحاق بالجامعة بمجرد دخوله عالم التنين تغيرت حياة لو مينغفي بشكل جذري. واجه تحديات هائلة لم يكن يتوقعها وشرع في رحلة صعبة مليئة بالمخاطر والمواقف المثيرة. رحلة قتل التنين هذه تمثل رمزًا لتحديه لصعوبات الحياة وكسر قيودها، وتحويله من شخص عادي إلى بطل حقيقي