في غمضة عين، يتم نقل ثلاثين ألف لاعب ياباني من حياتهم اليومية إلى عالم اللعبة المتعددة اللاعبين الشهيرة، “ايلدر تيل” (حكاية الزعيم)، وبعد آخر تحديث للعبة، لم يعد بإمكانهم تسجيل الخروج من بينهم طالب الكلية الفاشل اجتماعيًا “شيروي”، والذي يستمر ارتباكه وصدمته لفترة بسيطة فقط، ثم يبدأ على الفور باستكشاف حدود واقعه الجديد، حيث أنه محترف في اللعبة يجب أن يتعلم “شيروي” كيف يعيش في هذا العالم الجديد، وأن يقود الآخرين، وكيف يتفاوض مع السكان الأصليين (الشخصيات الغير لاعبة “NPC” للعبة) من أجل تحقيق الاستقرار في مدينة “اكيهابارا” الافتراضية انضم إليه صديقه السيئ الحظ “ناوتسوغو”، الذي سجل الدخول لأول مرة منذ سنوات ليجد نفسه محاصرًا و“اكاتسوكي”، سفاحة صغيرة وشرسة، وتصف “شيروي” بأنه سيدها